الأربعاء، 20 يناير 2010
كلمات في الصداقه...
الصداقة كصحة الانسان
لا تشعر بقيمتها النادرة إلا عندما تفقدها ..
الصداقة هي ملح الحياة..
يقول لي أبي دائما:
"عندما تموت ولديك اصدقاء ،فقد عشت حياة عظيمة ."
الصديق الحقيقي هو الذي يمشي اليك عندما باقي العالم يبتعد عنك
إذا قرر اصدقائي القفز من فوق الجسر فإنني لن أقفز معهم ، ولكن
سوف انتظرهم تحت الجسر لأتلقاهم .
فأمسك بالصديق الحقيقي بكلتا يديك
أتعلم منك وتتعلم مني
و لن نختلف
"الصداقة هي عقل واحد في جسدين"
لا تمشي أمامي فربما لا استطيع اللحاق بك،
ولا تمشي خلفي فربما لا استطيع القيادة ،
ولكن امشي بجانبي وكن صديقي .
الجميع يسمع ما تقول.
الاصدقاء يستمعون لما تقول،
وأفضل الاصدقاء يستمع لما لم تقل
الصديق هو الشخص الذي يعرف اغنية قلبك
ويستطيع ان يغنيها لك عندما تنسى كلماتها
كل منا له طريقه في الحياة ،
ولكن اينما ذهبنا فكل يحمل جزءا من الآخر
الصداقة نعمة من الله وعناية منه بنا
إذا كنت ستعيش مئة عام ، فإنني اتمنى ان أعيش مئة عام لا تنقص يوما واحدا
كي لا أضطر للعيش بدونك
"فشكرا لوجودك في حياتي ... يا صديقي"
الثلاثاء، 19 يناير 2010
علمتني غربتي.. أن أبتسم..
علمتني غربتي أن أبتسم في وجه كل إنسان ألقاه، وأن أبدأه
السلام، فالبسمة ذات قدرة سحرية عجيبة، تجعل من يلقاك يفرح
بلقياك، وترتاح نفسه لرؤيتك، لأنه يعلم أ ّ ن هكذا بسمة لا تخرج إلا
من شخص ذي قلب أبيض كالثلج، فيقابلك البسمة بالبسمة، السلام
بالسلام، والإحسان بالإحسان، وبذلك يحبك كل من حولك، ويكنون
لك كل احترام وإعجاب وتقدير.
مستحيل أن تبتسم في وجه شخص ولا يفرح، بل سترتاح
نفسه، فالبسمة التي ترتسم على شفتيك ترسم في مخيلته عنك صورة
مثالية، صورَة الشخص المسالم المحب للجميع، وهذه حقيقتك، فليس
بمقدور أ ي إنسان أن يبتسم هكذا بسمة، بسمًة نابعًة من أعماق القلب،
فقد يحاول شخص الابتسام تملقًا ومداهنًة ولكن بسمته المصطنعة
ستكون واضحة للجميع، حتى لأقل الناس خبرة في الحياة، ولن تجدي
بسمته شيئًا لأنه يظهر غير ما يبطن
احرص على تبسمك دومًا، حتى إ ْ ن كنت مهمومًا أو
متضايقًا، ابتسم ولن تخسر شيئًا، بل ستبتسم لك الحياة، سيأتيك كلُّ
أولئك الذين لطالما ابتسمت في وجوههم، ويفعلون المستحيل لإعادة
تلك البسمة، التي يحبون رؤيتها، إلى محياك.
السلام، فالبسمة ذات قدرة سحرية عجيبة، تجعل من يلقاك يفرح
بلقياك، وترتاح نفسه لرؤيتك، لأنه يعلم أ ّ ن هكذا بسمة لا تخرج إلا
من شخص ذي قلب أبيض كالثلج، فيقابلك البسمة بالبسمة، السلام
بالسلام، والإحسان بالإحسان، وبذلك يحبك كل من حولك، ويكنون
لك كل احترام وإعجاب وتقدير.
مستحيل أن تبتسم في وجه شخص ولا يفرح، بل سترتاح
نفسه، فالبسمة التي ترتسم على شفتيك ترسم في مخيلته عنك صورة
مثالية، صورَة الشخص المسالم المحب للجميع، وهذه حقيقتك، فليس
بمقدور أ ي إنسان أن يبتسم هكذا بسمة، بسمًة نابعًة من أعماق القلب،
فقد يحاول شخص الابتسام تملقًا ومداهنًة ولكن بسمته المصطنعة
ستكون واضحة للجميع، حتى لأقل الناس خبرة في الحياة، ولن تجدي
بسمته شيئًا لأنه يظهر غير ما يبطن
احرص على تبسمك دومًا، حتى إ ْ ن كنت مهمومًا أو
متضايقًا، ابتسم ولن تخسر شيئًا، بل ستبتسم لك الحياة، سيأتيك كلُّ
أولئك الذين لطالما ابتسمت في وجوههم، ويفعلون المستحيل لإعادة
تلك البسمة، التي يحبون رؤيتها، إلى محياك.
علمتني غربتي.. أن لا أكون أنانيًا..
علمتني غربتي أن لا أكون أنانيًا محبًا لنفسي فقط، وأن أحب
الخير للناس مِن حولي، بل أؤثرهم على نفسي، ففي ذلك سبيل للشعور
بالأخوة الإسلامية الحّقة، وطريق لبناء مجتمع يسوده الخير والعطاء.
إياك والأنانية، فهي مرض يصيب نفس الإنسان، فيمسي
الإنسان يريد امتلاك كل شيء وحده، ولو على حساب الآخرين،
فيسعى جاهداً ليحوز على كل ما طالت يداه، دون أدنى اهتمام بالناس
مِن حوله، متناسيًا أ ّ ن المؤمن يحب لأخيه ما يحب لنفسه، وبانتشار
الأنانية في مجتمع ما، تتفكك الروابط بين أفراده، وتضعف أواصره،
فيصير عرضًة لتفشي الأمراض والآفات الاجتماعية التي تدمر ذلك
المجتمع.
تمن الخير للناس كما تتمناه لنفسك، وساعدهم في الحصول
عليه، ستنعم نفسك بالرضى، وستقوى علاقتك مع من حولك من
الناس، فيحبونك ويحرصون على مساعدتك كما ساعدتهم
ادع للناس في ظهر الغيب، وتمن لهم كل خير وتوفيق،
سيستجيب الله دعاءك، وسيعطيك مث َ ل ما سألت لهم، وسيرضى الله
عنك ويحبك.
تخّلص من الأنانية، واحرص على مساعدة الغير والتفكيربهم،
وهذه ليست دعوة لإهمال النفس، فلنفسك عليك حق، وإنما هي دعوة
لتسويع نطاق التفكير فيشمل من حولك مِن الناس، ولو أ ّ ن ك ّ ل إنسان
ف ّ كر في مساعدة الناس مِن حوله لصلح حالنا وتبدل إلى أحسن حال...
الخير للناس مِن حولي، بل أؤثرهم على نفسي، ففي ذلك سبيل للشعور
بالأخوة الإسلامية الحّقة، وطريق لبناء مجتمع يسوده الخير والعطاء.
إياك والأنانية، فهي مرض يصيب نفس الإنسان، فيمسي
الإنسان يريد امتلاك كل شيء وحده، ولو على حساب الآخرين،
فيسعى جاهداً ليحوز على كل ما طالت يداه، دون أدنى اهتمام بالناس
مِن حوله، متناسيًا أ ّ ن المؤمن يحب لأخيه ما يحب لنفسه، وبانتشار
الأنانية في مجتمع ما، تتفكك الروابط بين أفراده، وتضعف أواصره،
فيصير عرضًة لتفشي الأمراض والآفات الاجتماعية التي تدمر ذلك
المجتمع.
تمن الخير للناس كما تتمناه لنفسك، وساعدهم في الحصول
عليه، ستنعم نفسك بالرضى، وستقوى علاقتك مع من حولك من
الناس، فيحبونك ويحرصون على مساعدتك كما ساعدتهم
ادع للناس في ظهر الغيب، وتمن لهم كل خير وتوفيق،
سيستجيب الله دعاءك، وسيعطيك مث َ ل ما سألت لهم، وسيرضى الله
عنك ويحبك.
تخّلص من الأنانية، واحرص على مساعدة الغير والتفكيربهم،
وهذه ليست دعوة لإهمال النفس، فلنفسك عليك حق، وإنما هي دعوة
لتسويع نطاق التفكير فيشمل من حولك مِن الناس، ولو أ ّ ن ك ّ ل إنسان
ف ّ كر في مساعدة الناس مِن حوله لصلح حالنا وتبدل إلى أحسن حال...
علمتني غربتي ..أن لا أناقش جاهلا..
علمتني غربتي أن لا أناقش جاهلا في أي موضوع كان، وأن
لا أعطيه الفرصة ليبدأ النقاش، فمهما ناقشت الجاهل أو حاورته، فلن
يعقل شيئًا ولن يقتنع، فكيف تقنِعه بأمور هو لا يعلم أبعادها ولا حتى
أبسط أساسياتها، إياك ومناقشته، فإ ْ ن فعلت، فسيلازمك صداع يزول
باختفاء ذلك الجاهل، فستحاول أن تبرر له وتفسر وتوضح، وهيهات
أ ْ ن يعقل شيئًا.
والجاهل قد يستخدم في نقاشه ألفاظًا سوقية، وعباراتٍ تافهًة،
وقد يبدأ السباب والشتائم رد أنك لم تقتنع بأفكاره الفذة!! هذا إ ْ ن
كان الحظُّ حليَفك ذلك اليوم، لأنه إذا لم يكن، فسيضطر ذلك الجاهل
إلى استخدام القوة لإقناعك برأيه!! فهو جاهل، فلا تلومن إلا نفسك إ ْ ن
كانت بعض اللكمات والصفعات نهايًة لنقاشكما!!
لا تناقش جاهلا أو أحمق، فالمار بكما لن يقدر على التفريق
بينكما، ومناقشة الجاهل الأحمق قد تضطر من أمامه إلى استخدام ألفاظ
تتناسب مع مستواه الفكري لعّله يعقل شيئًا ولن يعقل.
هذه ليست دعوًة للتكبر والتعالي على الناس، ولا دعوًة
لتجنب النقاشات، فتجنبك الجاهل ليس تكبرًا وإنما هي الحكمة بعينها،
والنقاش الهدام الذي لا يبني شيئًا لا حاجة لنا به، فالجاهل لا يعلم ولا
يعلم أنه لا يعلم، قد وجب طرده!!
لا أعطيه الفرصة ليبدأ النقاش، فمهما ناقشت الجاهل أو حاورته، فلن
يعقل شيئًا ولن يقتنع، فكيف تقنِعه بأمور هو لا يعلم أبعادها ولا حتى
أبسط أساسياتها، إياك ومناقشته، فإ ْ ن فعلت، فسيلازمك صداع يزول
باختفاء ذلك الجاهل، فستحاول أن تبرر له وتفسر وتوضح، وهيهات
أ ْ ن يعقل شيئًا.
والجاهل قد يستخدم في نقاشه ألفاظًا سوقية، وعباراتٍ تافهًة،
وقد يبدأ السباب والشتائم رد أنك لم تقتنع بأفكاره الفذة!! هذا إ ْ ن
كان الحظُّ حليَفك ذلك اليوم، لأنه إذا لم يكن، فسيضطر ذلك الجاهل
إلى استخدام القوة لإقناعك برأيه!! فهو جاهل، فلا تلومن إلا نفسك إ ْ ن
كانت بعض اللكمات والصفعات نهايًة لنقاشكما!!
لا تناقش جاهلا أو أحمق، فالمار بكما لن يقدر على التفريق
بينكما، ومناقشة الجاهل الأحمق قد تضطر من أمامه إلى استخدام ألفاظ
تتناسب مع مستواه الفكري لعّله يعقل شيئًا ولن يعقل.
هذه ليست دعوًة للتكبر والتعالي على الناس، ولا دعوًة
لتجنب النقاشات، فتجنبك الجاهل ليس تكبرًا وإنما هي الحكمة بعينها،
والنقاش الهدام الذي لا يبني شيئًا لا حاجة لنا به، فالجاهل لا يعلم ولا
يعلم أنه لا يعلم، قد وجب طرده!!
علمتني غربتي..ان اكون مستعدا للأسوأ..
علمتني غربتي أن تكون لي في طيات نفسي "غرفة صغيرة" لا
يطرق بابها سواي، فمهما كان صديقك حميمًا وقريبًا، فلا بد أن يكون
عندك أسرارك الخاصة التي لا يجب أ ْ ن يطلع هو عليها، فلا تخبره بكل ما
يصول ويجول في نفسك، خصوصًا إذا لم تكن له بذلك حاجة..
والثقة لا تلغي الحيطة، فكن دائما ((مستعدًا للأسوأ)) ومن
الممكن أن يفشي صديقك سرك لا غدرًا بك وإنما محاولًة منه لمساعدتك
على سبيل المثال، لأ ّ ن له نظرًًة في الأمور تختلف عن نظرتك، فتكون
محاولته هذه سببًا للإطاحة بك!!
الثقة شيء جميل، نبنيه في سنوات طوال، فإذا كان حوَلك من
تثق بهم ويثقون بك، ستعيش بأمان وستنعم بالراحة لأنك تعَلم أ ّ ن من
حولك سيكونون عونًا لك إذا ما واجهتك عقبٌة مِن عقبات الحياة التي
لن تنتهي، ولكن ارسم حدودًا لنفسك لا يمكن لغيرك اختراقها، لأ ّ ن
معرفة صديقك بكل تفاصيل حياتك وأسرارك قد تنتقص مِن قدرك في
عينيه، ولربما أصبحت إهانته لك، جادًا كان أم مازحًا، أمرًا اعتياديًا،
وأنت ،على ما أظن، في غنى عن كل ذلك.
يطرق بابها سواي، فمهما كان صديقك حميمًا وقريبًا، فلا بد أن يكون
عندك أسرارك الخاصة التي لا يجب أ ْ ن يطلع هو عليها، فلا تخبره بكل ما
يصول ويجول في نفسك، خصوصًا إذا لم تكن له بذلك حاجة..
والثقة لا تلغي الحيطة، فكن دائما ((مستعدًا للأسوأ)) ومن
الممكن أن يفشي صديقك سرك لا غدرًا بك وإنما محاولًة منه لمساعدتك
على سبيل المثال، لأ ّ ن له نظرًًة في الأمور تختلف عن نظرتك، فتكون
محاولته هذه سببًا للإطاحة بك!!
الثقة شيء جميل، نبنيه في سنوات طوال، فإذا كان حوَلك من
تثق بهم ويثقون بك، ستعيش بأمان وستنعم بالراحة لأنك تعَلم أ ّ ن من
حولك سيكونون عونًا لك إذا ما واجهتك عقبٌة مِن عقبات الحياة التي
لن تنتهي، ولكن ارسم حدودًا لنفسك لا يمكن لغيرك اختراقها، لأ ّ ن
معرفة صديقك بكل تفاصيل حياتك وأسرارك قد تنتقص مِن قدرك في
عينيه، ولربما أصبحت إهانته لك، جادًا كان أم مازحًا، أمرًا اعتياديًا،
وأنت ،على ما أظن، في غنى عن كل ذلك.
علمتني غربتي.. أن لا أتدخل في أمر لا يعنيني..
علمتني غربتي أن لا أتدخل في أمر لا يعنيني، وأن لا أحشر
أنفي في أمور لا شأن لي بها، فإ ّ ن ذلك تطّفل على أمور الناس،
واختراق لحدودهم وحرماتهم، وإ ْ ن كانوا قد تناقشوا و تجادلوا في أمرٍ
على مرأى منك ومسمع، فأمسك عليك لسانك، ولا تنبس ببنت شفه،
ولا تتدخل إلا إذا ُ طلِب إليك ذلك، فإ ْ ن حشرت أنفك في ما لا
يخصك، سيواجهك الناس بالهجر والعتاب، هذا إذا لم تنْلك ألسنتها
بالسباب والشتائم.
لا تتدخل في أمور لا تعنيك حتى لو كنت تنوي الإصلاح
وفعل الخير، فقد يكون تدخلك سببًا في تضخيم المشكلة وإخراجِها من
حيزها الصغير إلى متسع كبير، فتكبر المشكلة وتتفاقم ويتعذر حلُّها
بسبب تطفلك!!
حتى وإ ْ ن ظننت أ ّ ن المسألة قد تعنيك بشكل أو بآخر، وشعرت
أ ّ ن وجودك أو تدخلك في الموضوع غير مرغوب فيه، فلا تتدخل، واعلم
أ ّ ن في تجاهلك للأمر خيرًا لك، فإن كان من حولك لا يرغبون بسماع
رأيك، فكيف تجبرهم أنت على سماعه!!
حتى وإ ْ ن فتحوا المجال لتطّفلك، وتركوك تتكلم حتى تنهي
كلامك، فكن على يقين أ ّ ن كلامك لن يعني لهم شيئًا ولن يؤخذ بعين
الاعتبار، فكيف يأخذون بكلام قد ُفرِض عليهم فرضًا وهم له
كارهون!! احرص على أ ْ ن لا تتدخل في شؤون غيرك كما لا تحب أ ْ ن
لا يتدخل أحدهم في خصوصياتك، واحفظ ماء وجهك!!
أنفي في أمور لا شأن لي بها، فإ ّ ن ذلك تطّفل على أمور الناس،
واختراق لحدودهم وحرماتهم، وإ ْ ن كانوا قد تناقشوا و تجادلوا في أمرٍ
على مرأى منك ومسمع، فأمسك عليك لسانك، ولا تنبس ببنت شفه،
ولا تتدخل إلا إذا ُ طلِب إليك ذلك، فإ ْ ن حشرت أنفك في ما لا
يخصك، سيواجهك الناس بالهجر والعتاب، هذا إذا لم تنْلك ألسنتها
بالسباب والشتائم.
لا تتدخل في أمور لا تعنيك حتى لو كنت تنوي الإصلاح
وفعل الخير، فقد يكون تدخلك سببًا في تضخيم المشكلة وإخراجِها من
حيزها الصغير إلى متسع كبير، فتكبر المشكلة وتتفاقم ويتعذر حلُّها
بسبب تطفلك!!
حتى وإ ْ ن ظننت أ ّ ن المسألة قد تعنيك بشكل أو بآخر، وشعرت
أ ّ ن وجودك أو تدخلك في الموضوع غير مرغوب فيه، فلا تتدخل، واعلم
أ ّ ن في تجاهلك للأمر خيرًا لك، فإن كان من حولك لا يرغبون بسماع
رأيك، فكيف تجبرهم أنت على سماعه!!
حتى وإ ْ ن فتحوا المجال لتطّفلك، وتركوك تتكلم حتى تنهي
كلامك، فكن على يقين أ ّ ن كلامك لن يعني لهم شيئًا ولن يؤخذ بعين
الاعتبار، فكيف يأخذون بكلام قد ُفرِض عليهم فرضًا وهم له
كارهون!! احرص على أ ْ ن لا تتدخل في شؤون غيرك كما لا تحب أ ْ ن
لا يتدخل أحدهم في خصوصياتك، واحفظ ماء وجهك!!
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)

